رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "أبرزها الابتزاز وهتك العرض.. المخاطر الإلكترونية على التماسك المجتمعى"
رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "التحرش من المباشر للإلكترونى"، استعرض خلاله كيفية تصدى المشرع لجريمة التحرش
في استطلاع للرأي طرحه "اليوم السابع" على قرائه الأعزاء تحت عنوان "هل تؤيد مطالب تكثيف حملات مناهضة التحرش والابتزاز الإلكترونى؟"، أيد غالبية القراء مطالب تكثيف حملات مناهضة التحرش والابتزاز الإلكترونى..
واجه القانون رقم 141 لسنة 2021 بتعديل بعض أحكام قانون العقوبات الصادر بالقانون رقم 58 لسنة 1937، جريمة التحرش الجنسي وردعها بعقوبات مغلظة..
في التقرير التالي، يلقى "اليوم السابع" الضوء على تغليظ عقوبة التحرش "المباشر والإلكتروني" بالقانون الجديد واعتبارها جناية حيث أن التحرش الجنسي أو ما يعرف بجرائم العنف الجنسي بصفة عامة.
تحتفى الأمة العربية والإسلامية هذه الأيام بعيد الأضحى المبارك، الذي يتزامن مع استمرار وجود فيروس كورونا المستجد – كوفيد 19 – لعامه الثاني على التوالي، حيث كان في السابق الحديث.
نظرا لسهولة التفاعل على المواقع التواصل الاجتماعى، وانتشار الفوضوية فى كثير من هذه التفاعلات تنتشر الحسابات الوهمية وصفحات بأسماء مستعارة، تكون ملاذا للمتحرشين يرتكبون جرائمهم وكأنه شىء مألوف وطبيعى.
نظم فرع المجلس القومى للمرأة بسوهاج منتدى فتيات فى أدوار قيادية بعنوان "التحرش الإلكترونى"، مع اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة لمنع انتشار فيروس كورونا..
وقائع التنمر على المشاهير وأولادهم عبر السوشيال ميديا، يبدو أنها أصبحت أسلوب حياة وآخرها واقعة تعرض لها لاعب الأهلى عمرو السولية وابنته.. فماذا حدث؟
تنظم وحدة مناهضة العنف ضد المرأة بجامعة القاهرة، تحت رعاية الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس الجامعة، ندوة بعنوان "استخدام التكنولوجيا فى ممارسة العنف ضد المرأة"، ضمن فعاليات حملة الـ 16 يومًا
انطلق قطار فعاليات وحدة مناهضة العنف ضد المرأة التابعة لـجامعة القاهرة ، تحت رعاية الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس الجامعة..
مدير الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات بوزارة الداخلية يؤكد بأن جرائم التحرش الإلكترونى تستهدف بنسبة 100 % المرأة
تخطط الحكومة الأمريكية للحد من ظاهرة التحرش الإلكترونى التى انتشرت بقوة خلال السنوات القليلة الماضية، من خلال إطلاق مشروع قانون اتحادى متعلق بجرائم الإنترنت من شأنه توفير 20 مليون دولار.<br>
لم يقتصر التحرش الجنسى على اللفظ أو الحركة وحسب، فوفقا للتطور التكنولوجى الموجود حاليا والمتمثل هنا فى وسائل التواصل الاجتماعى.